يمضي نهار مليء بساعات فيها الكثير من الأحداث، من كلام، أفعال، مواجهات، وأشياء أخرى عديدة. وينتهي اليوم ليبدأ غيره، ولكن بين هذين اليومين مرحلة وسطية، هي وقت النوم، الذي يبدأ بعد أن تنتهي من كل أحداث يومكِ مهما كانت، لتضعي رأسكِ على وسادتكِ، وعندها هل تلومين نفسكِ، تفكرين فيما فعلتِ، وتندمين أو تسعدين، أم أنكِ تنامين دون أن تجدي في يومكِ بالكامل ما يستحق أن يشغل بالكِ، وأن يسرق النوم من عينيكِ؟ أسئلة للمراهقات، هل تحاسبين نفسكِ، وما الذي يدور بينكِ وبين وسادتكِ كل ليلة؟ فبماذا أجبن؟
- قالت غدير، 20 سنة: «لا قاعدة ثابتة في هذا، ففي بعض الأيام تحدث أحداث أو تفاصيل قد تشغل بالي، وتؤرقني، وطبعاً حسب أهمية الموضوع أيضاً، ولكن في بعض الأيام ما أن أضع رأسي على مخدتي حتى أغط في نوم عميق، دون أن أفكر في أي شيء، أو أي حدث، ولذلك فلا أستطيع أن أحكم، فلكل يوم حالته الخاصة، والخاصة جداً».
- أما خولة، 18 سنة ونصف، فقالت: «أنا من النوع المحاسب لنفسه جداً، ففي كل ليلة، وبمجرد أن أضع رأسي على مخدتي، حتى أبدأ بالتفكير فيما فعلت وقلت طوال اليوم، ومن جرحت ولمن أسأت، وأحاسب نفسي وأوبخها، وقد يستغرق الأمر معي ساعات، وفقاً لكثرة الأحداث في ذلك اليوم أو قلتها، وهذه عادة قديمة اكتسبتها من والدتي التي تفعل هذا كله ليلاً، وعلمتني هذه الطريقة حتى أتخلص من طباعي وتصرفاتي السيئة تجاه الآخرين».
- بينما قالت ريناد، 17 سنة: «أنا من النوع الذي يؤمن بمقولة (طنش تعش) وما (فات قد مات)، ولذلك فلا أحاسب نفسي أبداً عندما أخلد للنوم، وأنام بسرعة دون أن أفكر في أي أحداث حصلت طوال النهار، سواء مني أو من الآخرين، هذا طبعي وأنا سعيدة به، فكثرة التفكير تجلب الهم والضيق، فلماذا أفكر في أشيا
ء حدثت بالفعل وغالباً لن أستطيع تغييرها أو إعادتها».
- وقالت عزة، 18 سنة: «أحياناً أحاسب نفسي، وأحياناً أفكر في تصرف من الآخرين أزعجني، ولكن في أحيان أخرى أنام دون أن يشغل بالي شيء، وهذا طبعاً وفقاً لظروف اليوم التي مرت والأحداث التي شهدتها به، ولذلك فلكل يوم حالة خاصة وفقاً لأحداثه».
- وكان رأي داليا، 19 سنة: «أنا أفكر كثيراً في أحداث اليوم، بمجرد أن أضع رأسي على وسادتي، ومهما كانت الأحداث بسيطة وصغيرة، أو كانت حزينة أو مفرحة، فإنها تشغل حيزاً من وقتي قبل النوم لا شعورياً، وأجد نفسي أفكر فيها، رغم محاولاتي الفاشلة أحياناً للتخلص منها، وقد أحلم أيضاً بأحلام مرتبطة بأمور حدثت معي أو شاهدتها من شدة تأثري وتفكيري بها قبل نومي».
:كل عام وانتي ب :كل عام وانتي ب
- قالت غدير، 20 سنة: «لا قاعدة ثابتة في هذا، ففي بعض الأيام تحدث أحداث أو تفاصيل قد تشغل بالي، وتؤرقني، وطبعاً حسب أهمية الموضوع أيضاً، ولكن في بعض الأيام ما أن أضع رأسي على مخدتي حتى أغط في نوم عميق، دون أن أفكر في أي شيء، أو أي حدث، ولذلك فلا أستطيع أن أحكم، فلكل يوم حالته الخاصة، والخاصة جداً».
- أما خولة، 18 سنة ونصف، فقالت: «أنا من النوع المحاسب لنفسه جداً، ففي كل ليلة، وبمجرد أن أضع رأسي على مخدتي، حتى أبدأ بالتفكير فيما فعلت وقلت طوال اليوم، ومن جرحت ولمن أسأت، وأحاسب نفسي وأوبخها، وقد يستغرق الأمر معي ساعات، وفقاً لكثرة الأحداث في ذلك اليوم أو قلتها، وهذه عادة قديمة اكتسبتها من والدتي التي تفعل هذا كله ليلاً، وعلمتني هذه الطريقة حتى أتخلص من طباعي وتصرفاتي السيئة تجاه الآخرين».
- بينما قالت ريناد، 17 سنة: «أنا من النوع الذي يؤمن بمقولة (طنش تعش) وما (فات قد مات)، ولذلك فلا أحاسب نفسي أبداً عندما أخلد للنوم، وأنام بسرعة دون أن أفكر في أي أحداث حصلت طوال النهار، سواء مني أو من الآخرين، هذا طبعي وأنا سعيدة به، فكثرة التفكير تجلب الهم والضيق، فلماذا أفكر في أشيا
ء حدثت بالفعل وغالباً لن أستطيع تغييرها أو إعادتها».
- وقالت عزة، 18 سنة: «أحياناً أحاسب نفسي، وأحياناً أفكر في تصرف من الآخرين أزعجني، ولكن في أحيان أخرى أنام دون أن يشغل بالي شيء، وهذا طبعاً وفقاً لظروف اليوم التي مرت والأحداث التي شهدتها به، ولذلك فلكل يوم حالة خاصة وفقاً لأحداثه».
- وكان رأي داليا، 19 سنة: «أنا أفكر كثيراً في أحداث اليوم، بمجرد أن أضع رأسي على وسادتي، ومهما كانت الأحداث بسيطة وصغيرة، أو كانت حزينة أو مفرحة، فإنها تشغل حيزاً من وقتي قبل النوم لا شعورياً، وأجد نفسي أفكر فيها، رغم محاولاتي الفاشلة أحياناً للتخلص منها، وقد أحلم أيضاً بأحلام مرتبطة بأمور حدثت معي أو شاهدتها من شدة تأثري وتفكيري بها قبل نومي».
:كل عام وانتي ب :كل عام وانتي ب
» عروض إجازة الصيف إلى ماليزيا
» عروض الصيف السياحية الى ماليزيا
» عروض ماليزيا لشهر العسل،رحلة العمر التي لاتنسى
» فتح حساب تداول مع شركة اف اكس كوميشن
» بكج العائلات 4 نجوم في ماليزيا
» بكج شهر العسل في إندونيسيا
» رحلة الأحلام للعرسان الى ماليزيا
» رحلة الأحلام للعرسان الى ماليزيا
» بكج سياحي عائلي في ماليزيا